التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تلخيص فصول رواية اللص و الكلاب


تلخيص فصول رواية "اللص و الكلاب"
#تتبع_الحدث: هذا الملخص من شأنه أن يمكن التلميذ من تأطير أي مقطع وفهم الإشكالات التي يقدمها:
الفصل الأول: من ص. 7 إلى ص. 17[ خروج سعيد مهران من السجن بعد أربعة أعوام قضاها في السجن ورفض عليش أن يعيد له ما كان يملكه قبل دخوله السجن واستغرابه من أن ابنته لا تريده حين استقبلته بجفاء وبرود] 
الفصل الثاني: من ص. 18إلى ص. 26 [ بدأ سعيد مهران التخطيط لحياته بعد السجن و تخطيطه الانتقام من زوجته نبوية التي وصفها بالخائنة وعليش الذي نعته بالغادر. وذهابه إلى الشيخ علي الجنيدي وهو غاضب ، هذا الأخير الذي عجز عن إقناعه عن قرار الانتقام، رغم حديثه المطعم بالقيم الروحية والإيمانية بالرجوع] 
الفصل الثالت: من ص. 27 إلى ص.36 [ ذهاب سعيد إلى صديق طفولته الصحفي رؤوف علوان حين انتظره قرب البيت، بعدما فشل في مقابلته بمقر جريدة "الزهراء" وتبادله ذكريات الماضي مع صديقه القديم على مائدة الطعام، وانزعاج رؤوف من تلميحات سعيد التي تنتقد ما عليه من جاه و مكانة اجتماعية، لينتهى لقاؤهما بتأكيد رؤوف أنه أول وآخر لقاء مع سعيد.]
الفصل الرابع ص.37 إلى ص. 34 [ استرجاع سعيد مهران شريط الخيانة التي تلقاها من أقرب الناس إليه عليش صدرة الذي بلغ عنه الشرطة للتخلص منه ليتمكن من الانفراد بغنيمة الزوجة و المال، وما رافق ذلك من خيانة الزوجة نبوية بتواطئها مع عليش. ثم صورة رؤوف علوان الانتهازي الذي زرع فيه مبادئ التمرد فتنكر لها هو أولا.
كل هذا كان دافعا قويا لإتخاد قرار الانتقام والبداية برؤوف في أقرب فرصة مناسبة. وقد كان رؤوف يتوقع عودته فنصب له كمينا أوقع به ليطرده من البيت خائبا.] 
الفصل الخامس: من ص. 45 إلى ص.51 [ توجه سعيد إلى المقهى حيث يجتمع أصدقاء الأمس، وإمداد صاحب المقهى "طرزان" سعيدا بالمسدس الذي طلبه منه. وكان الحظ في صفه هذه المرة عندما التقى ب"نور" التي خططت معه للتغرير بأحد رواد الدعارة وسرقة سيارته.]
الفصل السادس: من ص. 52 إلى ص.58 [ استعراض تفاصيل نجاح الخطة التي رسمتها نور للإيقاع بغريمها وتمكن سعيد من السطو على السيارة و النقود.] 
الفصل السابع: من ص. 59 إلى ص. 62 [ الشروع في تنفيذ ما عزم عليه سعيد من انتقام، وكانت البداية بمنزل عليش الذي اقتحمه ليلا وباغث صاحبه "حسين شعبان" بطلقة نارية أردته قتيلا. ثم هروبه من مسرح الجريمة بعدما تأكد من نجاح مهمته. ] 
الفصل الثامن: من ص. 63 إلى ص.71 [ لجوء سعيد مهران إلى حوش علي الجنيدي، وقد شعر بالعياء واستسلم لنوم عميق امتد حتى العصر. واستيقاظه على إثر حلم مزعج يتداخل فيه الواقع بالخيال, ومعرفته عن طريق الجريدة أنه لم يقتل الشخص الذي يريده أن يموت بل قام بقتل شخص بريء يدعى "شعبان حسين" فكان خبر فشل محاولته مخيبا للآمال ومشيرا لبداية المصاعب والمتاعب . ليهرب سعيد إلى الجبل تفاديا لمطاردة الشرطة. ] 
الفصل التاسع: من ص. 72 إلى ص. 76 [تأزم حياة سعيد مهران ما جعله يقوم بتغيير خطة عمله بالتوجه إلى نور. وقد استحسن مكان إقامتها المناسب لاختفائه عن أعين الشرطة وترحيب نور برغبة سعيد في الإقامة عندها مدة طويلة. ] 
الفصل العاشر: من ص. 77 إلى ص.87 [ ارتياح سعيد باقامته الجديدة عنده نور، وقد كان خروج نور وبقائه وحيدا في البيت فرصة لاسترجاع ذكريات تعرفه على نبوية وزواجهما الذي أثمر البنت سناء. ثم التوقف عند غدر عليش وخيانة نبوية، ليعود إلى واقعه مع نور التي جاءته بالطعام و الجرائد التي لازالت مهتمة بتفاصيل الجريمة. وقد أسهب رؤوف علوان في تهويل وتضخيم صورة سعيد المجرم الذي تحول إلى سفاك دماء، ليطلب سعيد من نور شراء قماش يناسب بذلة ظابط لإعداد خطة انتفامية جديدة ] 
الفصل الحادي عشر: من ص. 88 إلى ص. 95 [ عودة سعيد إلى تذكر الخيانة أثناء عزلته بالبيت عندما تغيب نور مسترجعا تفاصيل طفولته المتواضعة مع والده البواب، وكيف تأثر بتربية الشيخ علي الجنيدي الروحية و إعجابه بشهامة رؤوف الذي زرع فيه مبادئ التمرد و شجعه على سرقة الأغنياء كحق مشروع. لتأتي نور فتقطع شريط الذكريات وهي منهكة من ضرب مبرح تلقته من زبنائها، ومحاولة سعيد الرفع من معنوياتها المنهارة والتخفيف من آلامها ] 
الفصل الثاني عشر: من ص. 96 إلى ص. 103 [ اكتمال بذلة الضابط لسعيد الأمر الذي زاد من تخوف نور من ضياع سعيد مرة أخرى، خاصة وأن الصحافة لازالت منشغلة بجريمته الأولى والشرطة تشدد الخناق عليه. وقيام طرزان بتحذير سعيد بعدم تردده على المقهى التي تخضع لمراقبة المخبرين.] 
الفصل الثالث عشر: من ص. 104 إلى ص. 109 [ زيارة سعيد المعلم طرزان الذي أخبره بتواجد المعلم بياضة أثناء عقد صفقة معه، ليحاول سعيد مهران منه معرفة مكان عليش، ليخلى سبيله بعد الفشل في جمع معلومات منه تفيده في هذا الأمر، ما جعله يغير وجهة الانتقام إلى رؤوف علوان. ] 
الفصل الرابع عشر: من ص. 110 إلى ص. 117 [ شروع سعيد في تنفيذ خطته بارتدائه بذلة الضابط التنكرية والتوجه نحو بيت رؤوف حيث باعته وهو يهم بالخروج من السيارة، ليفر سعيد بعد تبادل إطلاق النار مع عناصر الشرطة. وعودة نور إلى البيت متخوفة من ضياع سعيد بعد تداول خبر تعرض رؤوف لمحاولة اغتيال.]
الفصل الخامس عشر: من ص. 118 إلى ص. 122 [ اخفاق سعيد في قتل رؤوف وسقوط البواب ضحية جديدة لتزداد خيبته، ورغم ذلك زاد لديه الإصرار على معاودة المحاولة مهما كلفه ذلك من ثمن. ] 
الفصل السادس عشر: من ص. 123 إلى ص. 129: [ حصول تطورات مفاجئة تسير عكس طموحات سعيد، أولها غياب نور المفاجئ، وثانيها المخبرين الذين يتربصون بالمقهى. وقد حذره منهم المعلم طرزان وقدم له الأكل أيضا].
الفصل السابع عشر: من ص. 130 إلى ص. 134[ قدوم صاحب البيت مهددا بالإفراغ، وهروب سعيد إلى بيت الشيخ علي وإصراره على استعادة البذلة التي نسيها في بيت نور.] 
الفصل الثامن عشر: من ص. 135 إلى ص. 143 [ استيقاظ سعيد من نوم عميق وذهابه إلى بيت نور ليفشل في استعاذة البذلة بعد أن وجد سكانا جددا، وعودته لبيت الشيخ ثم فراره على طريق الجبل لتتم محاصرته في المقبرة من طرف الشرطة حيث كانت نهايته بعد مقاومة يائسة واستسلام للقدر]

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تلخيص la boite a merevilles بالعربية

تلخيص الفصل الاول من la boite a merevilles Chapitre 1 الصفحة 4: يصف منزل العرافة والطقوس التي كانت تقوم بها هذه الأخيرة مرة في الشهر، بحيث كانت تستدعي جمعية "كناوة" فيقومون في منزلها بطقوسهم الخاصة والتي كان يشاهدها الحاكي من منزلهم في الطابق الثاني الصفحة 5: يقدم لنا دار الشوافة :سكان دار الشوافة الصفحة 6، 7، و8: يحاول الحاكي أن يقول للقارئ بأنه كان طفلا يختلف عن باقي الأطفال بحيث كان يؤمن بالعالم اللامرئي، على خلاف رفاقه الذين كانوا يكتفون بالمرئي وكانوا فقط يحاولون تقليد الآخرين، أما هو فكان لا يريد أن يقلد بل كان يريد أن يعرف ويكتشف حقائق العالم اللامرئي، وما زاد من تفكيره هذا هو حكايات عبد الله صاحب الدكان وكذلك حديث أبيه عن الآخرة وعن الجنة والنار الصفحة 9، 10 و11 والفقرة الأول من الصفحة 12: يسرد ذكرى ذهابه مع أمه الى حمام النساء ويصف ذلك العالم النسوي بطريقة سلبية بحيث شبهه بالجحيم وقال بأنه فقط ملتقى للنميمة والغيبة والإشاعات الصفحة 12 و13: يتكلم عن علبته ودورها في حياته وعلاقته الحميمية التي كانت تربطه بالأدوات المتواجدة فيها الصفحة 13 و14: يقول بأن

تلخيص كتاب ظاهرة الشعر الحديث لأحمد المجاطي - Red1

الفصل الأول: التطور التدريجي في الشعر الحديث تحت عنوان الشعر العربي بين التطور والتطور التدريجي،أشار الناقد إلى أن التجديد في الشعر العربي مرهون بجملة من الشروط، منها الاحتكاك الفكري مع الثقافات الأجنبية وآدابها،وتوفر الشعراء على الحرية. وبتتبعه لهذا التطور في الشعر العربي القديم،وفي المحاولات التي قامت بها التيارات التجديدية قبل نهاية الحرب العالمية الثانية،انتهى إلى أن هذا التطور كان تدريجيا، نظرا إلى أن هامش الحرية كان ضيقا.أما مع نكسة فلسطين، فقد أضحى الشاعر يمارس حريته بقدر كبير، وهذا ما جعل سقف التطور والتجديد يبلغ شأوا غير مسبوق. وعلى هذا الأساس، ميز الدارس بين حركتين تجديديتين في الشعر العربي الحديث: 1-حركة واجهت الوجود العربي التقليدي وهو ما يزال قويا، فكان التطور بالنسبة إليها تطورا تدريجيا.وضمن هذه الحركة صنف الدارس جماعة الديوان، وتيار الرابطة القلمية، وجماعة أبولو؛ 2-حركة واجهت الوجود العربي التقليدي وهو منهار، فكان التطور بالنسبة إليها كبيرا. اثر ذلك، رسم المجاطي خطة دراسته،فهي تمر أولا بالوقوف على خصائص الحركة التجديدية الأولى ومميزاتها،أولا على مستوى المضمون، وثانيا